شيعت في تركيا قبل قليل جثمان الناشطة الأميركية-التركية التي قتلت بنيران الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
وكانت عائلات الأسرى الإسرائيليين، في وقت سابق، قد قالوا إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يفوت أي فرصة لعرقلة صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة.
وقال مكتب نتنياهو: "حماس تحاول إخفاء حقيقة استمرارها في معارضة صفقة إطلاق سراح الرهائن وإفشالها".
وأوضح التقرير أنه حسب الإفادة، فإن ظروف الوفاة هي: "الإصابة بمقذوف ناري في الرأس من قبل قوات الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركتها ( الناشطة الأمريكية-التركية آيشينور إيزغي أيجي) بمسيرة سلميّة
أن هاليفي ربط موعد استقالته بإنهاء التحقيق بهجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، واكتمال الاستعداد للحرب بالشمال.
وأضاف أن "رئيس الأركان يركز الآن بالكامل على إدارة الحرب، وقيادة الجيش الإسرائيلي لمحاربة أعدائنا، وتحقيق أهداف الحرب".
وأضاف أن من بين المرضى أشخاصاً يعانون من السرطان وأمراض الدم والكلى والصدمات. وتم إجلاؤهم براً ثم جواً من مطار رامون الإسرائيلي.
وبحسب التقرير، أجرت أبوظبي مؤخراً محادثات مع عدة دول عربية، من بينها المغرب وموريتانيا وجيبوتي، لبحث موقفها من إمكانية مشاركة قوات عربية في المحور الذي يحتله الجيش الإسرائيلي في غزة والذي يفصل الجزء الشمالي من القطاع عن جنوبه .
وبعد أسابيع من اعتقاله وعدم توفر أي ادلة لاتهامه، ورغم أن المحكمة أصدرت أمرًا بإطلاق سراحه. أصدر وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، أ
الهدف”. ورغم تراجعها نسبيا، لم يتمكن الجيش الإسرائيلي من وقف إطلاق الصواريخ من داخل قطاع غزة رغم دخول حربه شهرها الـ12 التي يشنها ضد القطاع المحاصر منذ 18 عاما. وعن رئيس
واصلت قوات الجيش الإسرائيلي، مساء امس الثلاثاء، عدوانها على مخيم طولكرم، وخلفت دمارا شاملا في البنية التحتية
وشوهد سقوط صاروخ أو طائرة مسيرة في منطقة مفتوحة بجانب المدينة. مصادر محلية قالت أن الجيش الاسرائ
وأضاف الموقع أن السبب الرئيسي لتوتر العلاقات هو إصرار تل أبيب على إبقاء قوات الجيش الإسرائيلي على طول محور فيلادلفيا، ونتيجة لذلك لم يكن لإسرائيل سفير في مصر.
وبحسب التقارير الفلسطينية، فقد قامت قوات الجيش الاسرائيلي خلال الساعة الأخيرة بمداهمة منزله في قرية رافات.
وبحسب زعم الجيش الاسرائيلي فإن تلك الأموال يُشتبه في أنها مخصصة لتمويل للمقاومة ، كما تم الاستيلاء على أجهزة كمبيوتر وهواتف محمولة.
ويعمد الجيش "الإسرائيلي"، إلى استهداف الإعلاميين الفلسطينيين الذين يعملون داخل القطاع في محاولة مستمرة لحصر رواية الحرب بما يصرح به المتحدث الرسمي باسمه
قال المسؤول الأمريكي إن "شن الاحتلال الإسرائيلي حرباََ شاملة ضد حزب الله في لبنان، من دون التفكير في العواقب، سيكون أمرا خاطئا".
لم تكن حماس مضطرة لا لأن تدافع عن نفسها من أنها أجهضت الصفقة المزعومة ، و لا أن تتهم نتنياهو بذلك ، فالداخل الإسرائيلي ، الذي يبدأ من عند أهالي المحتجزين
وأضاف أنه لم يفرض على نتنياهو تشكيل حكومة مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، بل هو من اختار ذلك.
ندد مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، الثلاثاء، بما وصفه بالهجوم الإسرائيلي الدموي على مدينة خان يونس بقطاع غزة،
